ليس تقصيرا من طرف سياسي ما والتشهير له بالاصبع بسبب ما يعاني من محنة وابتلاء من التهديدات والخروقات من قبل المستقويين بقوى مستهدفة الحراك السياسي للشعوب المتطلعة لغد أفضل بل كل النقيصة لمن لا يعزرهم ويشمت بهم الأعداء ويسرهم بما تنال الحركة الوطنية من الاستفزازات والعراقيل بل يأسا للمستقويين بالعدو وخنوعا للقابعين في زوايا الظلمة .
0 التعليقات:
إرسال تعليق