فر حمار ذات يوم من مالكه وتوجه نحو الجبل في زوزان وبعد وصوله إلى زوزان رأى حمارا زوزانيا يسرح ويمرح فقال له الحمار الزوزاني ما هذا الرسن برقبتك قال ليوجهني صاحبني كما يشاء وقال له وما هذا السرج على ضهرك أجاب كي لا أتألم وأنا أحمل الأحجار على ظهري فقال له الحمار الزوزاني من هذه اللحظة أصبحت حرا وعش معي في زوزان حيث الماء البارد والفي والمرعى وأوراق الشجر والفواكه وكفانا تعبا وارهاقا ولنعيش أحرارا دون سيد أو مستعبد ومرت الأيام والشهور فقال الحمار سأعود أدراجي واشتقت لصاحبي وحمل الأحجار فتعجب الحمار الروزاني وقال وا عجبا أنطلب الحرية للحمير وهذا هو شأننا حيث هناك قسم من الأحزاب والأطراف الكوردية يقفون ضد الاستفتاء ولا تروق لهم الحرية وتنفس الصعداء
Ji pênûsa husên elî bavê kawa
Sala 1989 $am
Ji pênûsa husên elî bavê kawa
Sala 1989 $am
0 التعليقات:
إرسال تعليق