الحياة أشبه بثنائية قطبية ففيها الخير والشر ومزج من السقم والعافية وخلط من الإنتكاسات والانتصارات ومليئة بالحلاوة والمرارة وتفاؤل بالخير والشر وإن كان العيد لم يعد يصحب معه تلك البهجة التي اعتدنا عليها فما علينا إلا أن نحتفل بها وملؤنا كل التفاؤل بالخير ونعطي لكل مناسبة حقها من الواجبات وألا ندع قطبا ونتمسك فقط بالآخر والحياة لاتكتمل إلا بوجود المتناقضات
0 التعليقات:
إرسال تعليق