
لعل الثقافة الكوردية كانت ولا تزال حاضنة للوعي والإنتماء القومي واستمرارية نضالها السلمي في ظل تجزئة مبعثرة لكوردستان الأم بين أنظمة متباينة المعالم بخصوصيات معينة فعانت تلك الثقافة كثيرا من الاستهداف بهدف تغييبها وتطويق دورها وفعاليتها لكنها رغم كل الإستهدافات امتلكت عبر...