لا شك أن الإنسان يسعى بفطرته إلى الكسب والإمتلاك والتكيف مع المحيط بحكم التغير والتغيير
فالتغير كما نعلم يحدث تلقائيا دون تدخل البشرية كالظواهر الطبيعية والتبدلات المناخية التي تحدث خارج سلطاننا
وبحكم تطور التكنلوجية نسعى جاهدا للتكيف مع هذا التغير
وكذالك التغييرات التي هي من صنع الإنسان حسب رغباته
واهدافه وطموحاته ومتطلبات الحياة يتصارع مع بعض المفاهيم لا سيما السياسية منها وكذالك العادات والتقاليد وسلوك الحاضنة الاجتماعية بما فيها الافكار والرؤى السائدة في مجتمعه ومحيطه الدولي فهو لا بد ان يبحث عن وسائل للتكيف مع الواقع المليئ بالأخذ والنبذ فما كان سائدا في الماضي قد يصبح بعضها او جلها غير مقبول في حاضرنا وما هو سائد الآن قد يرفض في المستقبل أو قد يعتريه بعض التعديلات
فالرغبات البشرية ومتطلبات المرحلة والسبل تتأرجح بين الرفض والقبول بحكم الرؤى والمفاهيم والسبل والوسائل والتطور العلاقات الدولية والتكنلوجية السريعة ولاكن يقينا ورغم التغير والتغيير وسبل التكيف هناك ابدا مبادئ وطموحات يمنع البتة مسها او العبث بها تبعا للمصلاح الفئوية والجهوية
فالتغير كما نعلم يحدث تلقائيا دون تدخل البشرية كالظواهر الطبيعية والتبدلات المناخية التي تحدث خارج سلطاننا
وبحكم تطور التكنلوجية نسعى جاهدا للتكيف مع هذا التغير
وكذالك التغييرات التي هي من صنع الإنسان حسب رغباته
واهدافه وطموحاته ومتطلبات الحياة يتصارع مع بعض المفاهيم لا سيما السياسية منها وكذالك العادات والتقاليد وسلوك الحاضنة الاجتماعية بما فيها الافكار والرؤى السائدة في مجتمعه ومحيطه الدولي فهو لا بد ان يبحث عن وسائل للتكيف مع الواقع المليئ بالأخذ والنبذ فما كان سائدا في الماضي قد يصبح بعضها او جلها غير مقبول في حاضرنا وما هو سائد الآن قد يرفض في المستقبل أو قد يعتريه بعض التعديلات
فالرغبات البشرية ومتطلبات المرحلة والسبل تتأرجح بين الرفض والقبول بحكم الرؤى والمفاهيم والسبل والوسائل والتطور العلاقات الدولية والتكنلوجية السريعة ولاكن يقينا ورغم التغير والتغيير وسبل التكيف هناك ابدا مبادئ وطموحات يمنع البتة مسها او العبث بها تبعا للمصلاح الفئوية والجهوية
0 التعليقات:
إرسال تعليق