لعل مفهوم الأمن القومي يبقى نسبيا لدى معظم الناس لا سيما لدى المهتمين بشؤون الفكر والسياسة كون هذا المفهوم هو ظاهرة اجتماعية من الصعوبة بمكان تحديد مفهومها بدقة متناهية حيث تتداخل في تكوينها عوامل عدة بالإضافة إلى حداثة هذا المفهوم ودخوله قاموس المصطلحات الإجتماعية والسياسية بعد الحرب العالمية الثانية مما جعله عرضة لتغيرات مختلفة متباينة في مضمونها وأهدافها ومرتكزاتها ولقد توصلت الدراسات المختلفة والمتعددة لهذا المفهوم إلى تحديد اثنين من هذا الفهوم وهما المفهوم العسكري لدى فئة من المهتمين أما المفهوم الثاني هو المفهوم المجتمعي ........
هذا المفهوم يحمل في ثناياه تناقضات جمة لدى الفثة الأخرى لأن التهديدات الموجهة لا تكون بالضرورة عسكرية بل متنوعة وأغلبها تكون سياسية بالإضافة إلى التهديدات الإقتصادية والثقافية والفكرية والتكنولوجية كون التطور الإجتماعي قد أسهم في تنويع مظاهر التهديد وقد درسنا سابقا أن الصراع المفهوم الثاني هو المفهوم المجتمعي ........
هذا المفهوم يحمل في ثناياه تناقضات جمة لدى الفثة الأخرى لأن التهديدات الموجهة لا تكون بالضرورة عسكرية بل متنوعة وأغلبها تكون سياسية بالإضافة إلى التهديدات الإقتصادية والثقافية والفكرية والتكنولوجية كون التطور الإجتماعي قد أسهم في تنويع مظاهر التهديد وقد درسنا سابقا أن الصراع حقيقة إنها لدالة مصرفية حيث أن الربح يساوي ثمن المبيع منقوصا منه ثمن الشراء ويبلغ هذا الربح مداه الأعظمي عندما يتناها ثمن الشراء إلى القيمة الصفرية وهذا الربح الأعظمي يتحقق فقط عند تجار السياسة كما لايستقيم أن تجهز المعلف قبل شراء الفرس فإنه ليس من مقاييس السياسة أو بالأحرى هو مصادرة إرادة أهالي كوباني عندما نعطي أولوية الإعمار لبناء متحف قبل تأمين سكن لأهالي كوباني المنكوبة
هذا المفهوم يحمل في ثناياه تناقضات جمة لدى الفثة الأخرى لأن التهديدات الموجهة لا تكون بالضرورة عسكرية بل متنوعة وأغلبها تكون سياسية بالإضافة إلى التهديدات الإقتصادية والثقافية والفكرية والتكنولوجية كون التطور الإجتماعي قد أسهم في تنويع مظاهر التهديد وقد درسنا سابقا أن الصراع المفهوم الثاني هو المفهوم المجتمعي ........
هذا المفهوم يحمل في ثناياه تناقضات جمة لدى الفثة الأخرى لأن التهديدات الموجهة لا تكون بالضرورة عسكرية بل متنوعة وأغلبها تكون سياسية بالإضافة إلى التهديدات الإقتصادية والثقافية والفكرية والتكنولوجية كون التطور الإجتماعي قد أسهم في تنويع مظاهر التهديد وقد درسنا سابقا أن الصراع حقيقة إنها لدالة مصرفية حيث أن الربح يساوي ثمن المبيع منقوصا منه ثمن الشراء ويبلغ هذا الربح مداه الأعظمي عندما يتناها ثمن الشراء إلى القيمة الصفرية وهذا الربح الأعظمي يتحقق فقط عند تجار السياسة كما لايستقيم أن تجهز المعلف قبل شراء الفرس فإنه ليس من مقاييس السياسة أو بالأحرى هو مصادرة إرادة أهالي كوباني عندما نعطي أولوية الإعمار لبناء متحف قبل تأمين سكن لأهالي كوباني المنكوبة
0 التعليقات:
إرسال تعليق