الإتجاهات المستقبلية للعلاقة بين (الوطني- لقومي) والأممي لاشك أنه يتطلب تحديد اتجاهات هذه العلاقة الإنطلاق من منهج شامل لوعي الواقع وطبيعة الحدث الراهن الساخن القائم في سيرورته وفي بنيتة ونوعية العلاقات القائمة في قدراته وطبيعة قوته المحققة في الأهداف والطموحات في الأفكار والتحديات وأساليب مواجهتها من خلال هذا النهج نتلمس الأسباب والعوامل المختلفة الداخلية والخارجية الماضية والحالية التي أسهمت في تكوين هذا
0 التعليقات:
إرسال تعليق