لم يعد لأي شعب لاسيما في الظروف الراهنة المكتظة بالأحداث الساخنة التي لابد من استغلالها قدر المستطاع أن يعول على فصيل واحد إذ لا يمكن ولايحق لتجمع واحد أولكيان ما أن يصبح مركزا شرعيا لإتخاذ القرارات لا سيما السياسية منها إذ أن موازين القوى الجماهيرية والسياسية الواعية والمتفهمة مع مجريات الحدث لم تعد تعطي أي اعتبارلكيان واحد وأن متطلبات المرحلة تتحتم على الجميع أن يعي ويدرك بأن المصير واحد والكل مستهدف ولا داعي للنفور والاستعلاء والاستبعاد والاقصاء والاستفراد وضرب المساومات والتشهير واجترار العبارات الزائفة أو الاتجار بالرموز القومية النزيهة وتمريرها على الجماهير الأبية بغية اختزال المبادئ القومية والوطنية في إطار حزب واحد فلا يمكن سلخ التجربة عن ظروفها الراهنة فالوعي المتفاهم والسبل التي من شأنها المزيد من التقارب هي فريضة الوقت والمستقبل يراد له سقف أعلى .
الأحد، 10 سبتمبر 2017
لم يعد لأي شعب لاسيما في الظروف الراهنة
لم يعد لأي شعب لاسيما في الظروف الراهنة المكتظة بالأحداث الساخنة التي لابد من استغلالها قدر المستطاع أن يعول على فصيل واحد إذ لا يمكن ولايحق لتجمع واحد أولكيان ما أن يصبح مركزا شرعيا لإتخاذ القرارات لا سيما السياسية منها إذ أن موازين القوى الجماهيرية والسياسية الواعية والمتفهمة مع مجريات الحدث لم تعد تعطي أي اعتبارلكيان واحد وأن متطلبات المرحلة تتحتم على الجميع أن يعي ويدرك بأن المصير واحد والكل مستهدف ولا داعي للنفور والاستعلاء والاستبعاد والاقصاء والاستفراد وضرب المساومات والتشهير واجترار العبارات الزائفة أو الاتجار بالرموز القومية النزيهة وتمريرها على الجماهير الأبية بغية اختزال المبادئ القومية والوطنية في إطار حزب واحد فلا يمكن سلخ التجربة عن ظروفها الراهنة فالوعي المتفاهم والسبل التي من شأنها المزيد من التقارب هي فريضة الوقت والمستقبل يراد له سقف أعلى .
0 التعليقات:
إرسال تعليق