استمرارهم في نشر الأكاذيب إلى درجة أنهم يصدقون كذبهم كونهم تثقفوا بثقافة الكذب والافتراء نعم لا ضير لأن هذا هو خصالهم وشأنهم وجل هدفهم أن يجعلوا غيرهم من الممترين كون أهدافهم عقدة لا عقيدة فالإنسان أيا كان لابد أن ينتهي يوما ما عن كل جرائمه كالسرقات وشرب الخمر والموبقات وإلى عير ذلك من السيئات أما أنه ينتهي عن الكذب فهو مستحيل والأجدر بنا أن نبتهل ونلعنهم ولكن الطامة الكبرى هي ان ينغر بهم الآخرون .
0 التعليقات:
إرسال تعليق