من المؤكد لا أحد يستطيع أن يعرف مستقبل الحراك السياسي ولكن يمكن أن يمنهج ويعمق بعض الإفتراضات ويقرن بها الاحتمالات أي أن استشراف مستقبل الحراك السياسي لا بد أن ينزع إلى أن يصبح محققا لذاته أو على الأقل محيطا لذاته ومع امتداد أفق الزمن يصبح الحدس والتخمين المرتكزين على المعلومات قضية ملحة فالصعوبات هي التي تحفزنا على التحدي وانهاء فكرة أن الأيام القادمة لحراكنا مجهولة
0 التعليقات:
إرسال تعليق