برره هؤلاء القادة لتغطية سوء ادارتهم للعملية السياسية التي أوقعتهم في شك من أمرهم وحولوا قواعدهم الى مجموعات صماءة من العصي يتحاملون عليها -أقول وقد بلغ السيل الزبى- ألم يأن لهؤلاء القادة كما يزعمون أن يدعوا الحركة وشأنها لتتنفس الصعداء وتمضي في مسارها المسؤول بجهود مناضلين خييرين نزيهين بعد أن أنقضتم غزلكم أنكاثا من بعد قوة ومتانة في الخيط ولا أتمى لأي كان أن يستمر بهلوانا تابعا لشخصية رخيصة أو لأجندة معادية لتماسك بنيان الحركة وقوامها كي لا يشكل على نفسه أمورا كثيرة توقعه في شك وحيرة والتباس وتخبط واحباط ويأس من أمره.
0 التعليقات:
إرسال تعليق