الأحد، 10 سبتمبر 2017

الشعب الكوردي مطالب أكثر من أي وقت مضى

حقيقة أن
الشعب الكوردي مطالب أكثر من أي وقت مضى بأن تواجه من جديد سؤال الوجود والبقاء في إطار التاريخ والتكيف مع ما تطرحه سيرورة التطور الإجتماعي ولا بد من إنهاء مظاهر التجزئة والتباين عبر التنسيق والتعاون والوحدة وإنهاء مظاهر التخلف والتبعية العمياء التي تخدم مصالح أجندات معادية عبر ترسيخ مظاهر الوعي اشتبهت عليهم الحجج والمبررات الواهية كونهم أغووا أتباعهم ليصبحوا ظهريا لهم كما غووا من قبل من قبل أسلافهم الذين سبقوهم في اصطناع التكتلات والانانيات المزيفة 
وحبذا لو أحسنوا صنعا واختيارا لما كان لهم الخيرة والظهرانية وحقا هذه الألاعيب المقززة ماهي إلا تخاليط وسائل رذيلة ومشكوكة في صحتها من قبل عصبة غير مسؤولة لا تستحق أية نسمة نضالية ومن عجب العجاب والمفارقات الغريبة أن البعض يسوون نهجهم المزيف بنهج البارزاني الخالد الذي لم يعرفه التاريخ إلا واحدا من البيشمركة البواسل وقائدا أخلد في نضاله فاستحقت هذه العائلة النزيهة القيادة الكوردستانية إلى الأبد رغم أنف العالمين . وأما أولئك الأعجاز ماهم إلا أعجز من أن يكونوا بنفس السوية والاستحقاق النضالي وهم المسؤولون أمام تاريخ النضال الكوردي منذ أكثر من نصف قرن مضت عن الفشل السياسي الذي اعترى ولم يزل جسد الحراك السياسي.
Share:

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Herî Giring

سعى لغيره الكوردي

سعى لغيره الكوردي دائما أمدا فموج البحر لا يحكمه إلا الريح قطعا أبدا فجمعهم عليه الميدي ابن الجبال سحقا تبا تاريخ مزيف مسطر على حجر أسما...

Erşifa Gotaran