حقيقة أن
الشعب الكوردي مطالب أكثر من أي وقت مضى بأن تواجه من جديد سؤال الوجود والبقاء في إطار التاريخ والتكيف مع ما تطرحه سيرورة التطور الإجتماعي ولا بد من إنهاء مظاهر التجزئة والتباين عبر التنسيق والتعاون والوحدة وإنهاء مظاهر التخلف والتبعية العمياء التي تخدم مصالح أجندات معادية عبر ترسيخ مظاهر الوعي اشتبهت عليهم الحجج والمبررات الواهية كونهم أغووا أتباعهم ليصبحوا ظهريا لهم كما غووا من قبل من قبل أسلافهم الذين سبقوهم في اصطناع التكتلات والانانيات المزيفة
وحبذا لو أحسنوا صنعا واختيارا لما كان لهم الخيرة والظهرانية وحقا هذه الألاعيب المقززة ماهي إلا تخاليط وسائل رذيلة ومشكوكة في صحتها من قبل عصبة غير مسؤولة لا تستحق أية نسمة نضالية ومن عجب العجاب والمفارقات الغريبة أن البعض يسوون نهجهم المزيف بنهج البارزاني الخالد الذي لم يعرفه التاريخ إلا واحدا من البيشمركة البواسل وقائدا أخلد في نضاله فاستحقت هذه العائلة النزيهة القيادة الكوردستانية إلى الأبد رغم أنف العالمين . وأما أولئك الأعجاز ماهم إلا أعجز من أن يكونوا بنفس السوية والاستحقاق النضالي وهم المسؤولون أمام تاريخ النضال الكوردي منذ أكثر من نصف قرن مضت عن الفشل السياسي الذي اعترى ولم يزل جسد الحراك السياسي.
الشعب الكوردي مطالب أكثر من أي وقت مضى بأن تواجه من جديد سؤال الوجود والبقاء في إطار التاريخ والتكيف مع ما تطرحه سيرورة التطور الإجتماعي ولا بد من إنهاء مظاهر التجزئة والتباين عبر التنسيق والتعاون والوحدة وإنهاء مظاهر التخلف والتبعية العمياء التي تخدم مصالح أجندات معادية عبر ترسيخ مظاهر الوعي اشتبهت عليهم الحجج والمبررات الواهية كونهم أغووا أتباعهم ليصبحوا ظهريا لهم كما غووا من قبل من قبل أسلافهم الذين سبقوهم في اصطناع التكتلات والانانيات المزيفة
وحبذا لو أحسنوا صنعا واختيارا لما كان لهم الخيرة والظهرانية وحقا هذه الألاعيب المقززة ماهي إلا تخاليط وسائل رذيلة ومشكوكة في صحتها من قبل عصبة غير مسؤولة لا تستحق أية نسمة نضالية ومن عجب العجاب والمفارقات الغريبة أن البعض يسوون نهجهم المزيف بنهج البارزاني الخالد الذي لم يعرفه التاريخ إلا واحدا من البيشمركة البواسل وقائدا أخلد في نضاله فاستحقت هذه العائلة النزيهة القيادة الكوردستانية إلى الأبد رغم أنف العالمين . وأما أولئك الأعجاز ماهم إلا أعجز من أن يكونوا بنفس السوية والاستحقاق النضالي وهم المسؤولون أمام تاريخ النضال الكوردي منذ أكثر من نصف قرن مضت عن الفشل السياسي الذي اعترى ولم يزل جسد الحراك السياسي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق