أقرأ كل تفاؤلات أصدقائي على النت حول الاستفتاء ولا بأس أنهم متفائلون لعلنا نلمس خيرا إن شاء الله وأضعف الايمان أن يصبح ورقة ضغط من اجل انهاء مشكلة المناطق المتنازعة عليها ولا ننسى أن نستمد توقعاتنا من التجارب وسلوكيات الدول العظمى لا سيما امريكا وروسيا حيث لهما نفس الجعبة وإن تظاهرا بإختلاف الوسائل لكن لهما نفس الهدف المشترك والمبطن وبالتالي لا بد ان ينتابنا هاجس الخوف وعدم الثقة المطلقة بهم واهدافهم هي كما يعلمه الجميع مبنية على حقائق اهمها هي :
تقوية وانماء اقتصادهم يتطلب وجود نزاعات مستمرة في منطقة الشرق الاوسط
ويتدهور اقتصادهم ويتراجع في حال احلال السلام
وحماية امن و مصالح اسرائيل وتركيا وايران كدول مدللة في المنطقة
ومعالجة المشاكل حسب رغباتهم ورؤاهم دون حلها بالكامل بل بقائها معلقة إلى حيث يعلم الله.
هذا هو تحليلي ولا أجزم صحة أقوالي بل قادم الأيام كفيل بالتصويب.
ومثلهم كمثل الطبيب الذي يعالج دون حد الشفاء بحيث لا يموت ولا يتعافى بل يبقى مريضا بحاجة للطبيب.
تقوية وانماء اقتصادهم يتطلب وجود نزاعات مستمرة في منطقة الشرق الاوسط
ويتدهور اقتصادهم ويتراجع في حال احلال السلام
وحماية امن و مصالح اسرائيل وتركيا وايران كدول مدللة في المنطقة
ومعالجة المشاكل حسب رغباتهم ورؤاهم دون حلها بالكامل بل بقائها معلقة إلى حيث يعلم الله.
هذا هو تحليلي ولا أجزم صحة أقوالي بل قادم الأيام كفيل بالتصويب.
ومثلهم كمثل الطبيب الذي يعالج دون حد الشفاء بحيث لا يموت ولا يتعافى بل يبقى مريضا بحاجة للطبيب.
0 التعليقات:
إرسال تعليق