أخي الإنسان يامن تدعي نفسك بالسياسي دع بداية مصلحتك الشخصية واطرحها جانباوتسلح بالإخلاص لخدمة بلدك وأنت تعلم أكثر مني أن مستقبل الشعوب أفق مفتوح يمكن بالوعي والابداع اكتشاف ذاك المستقبل وبالإرادة والعمل تحقيقه وغدك المنشود لم يعد أمرا محتوما وتركه للمجهول فكما تصنع حاضرك الذي تعيشه فعليك امتلاك القدرة على تحرير مستقبلك وأثبتت تجارب نضالات الشعوب ان تحقيق الاهداف السامية والغايات النبيلة تنطلق من متوالية من المستقبليات المحتملة وبالعزيمة الصلبة وبالاجتهاد والقدرة يمكن انتقاء الاحتمالات الممكنة والمفضلة كأولويات لتحويل الاحتمالات إلى ممكنات ثم إلى مفضلات لاسيما قد غزا المستقبل حياة الشعوب حتى أصبح المستقبل كمتغير ومتحول رياضي في نظرية التغيير الاجتماعي فعلبك أن تعيش وثبة المستقبل في حاضرك بما ينسجم مع الأهداف والتطلعات .
السبت، 9 سبتمبر 2017
Home »
articles
,
Erabî
,
Fikrên Min
,
kurdistan
,
news
,
rojava
,
syria
» أخي الإنسان يامن تدعي نفسك بالسياسي
0 التعليقات:
إرسال تعليق