السبت، 9 سبتمبر 2017

حقا لزام علينا لزومنا لظلنا الذي يتبعنا أن لا نخبط

حقا لزام علينا لزومنا لظلنا الذي يتبعنا أن لا نخبط الحابل بالنابل بل نعي التفريق بين المعتقد والمعتقدين فلا تزر وازرة وزر أخرى وماذا على المعتقد من سؤ فهم المعتقدين للعقيدة التي يتبنونها فالعقيدة وإن جارت عليها الأيام والسنون ومفاهيم التغيير الحضاري بشتى صنوفها تبقى مبدأ ساميا وما عليها إلا أن تبقى سائدا واستسمحكم العذر لأضرب أمثلة بسيطة على ذلك الخلط والالتباس فمثلا هناك من يدعي أنه مسلم لكنه لا يؤدي أية فريضة ولربما قد لا يؤمن بها وبالتالي ما ذنب الإسلام من هذا المسلم وهل أنه يمثل مرآة أو نبراسا أو انطباعا للدين الإسلامي الحنيف فشتان بين هذا وذاك ،مثال آخر يحضر لي ما تصورك وحكمك على شخص أو على أشخاص ينتمون لمؤسسات سياسية بغرض خدمة قضيتهم سواء أكانت تلك القضية وطنية أم قومية وهو بنفس الوقت مندس يعمل لخدمة أطراف معادية أو زعزعة الأمن والاستقرار في تلك المؤسسة أو الشريحة وأقول ماذا على تلك المؤسسة من النوايا المستبيتة في صدور أولئك ذوي الذمم الوسيعة ولطالما أنك غير ملتزم بتطبيق شرائع تلك العقيدة بمحض إرادتك وتفكيرك فلا يحق لك إذا أن تحارب تلك المعتقدات سواء أكانت تلك المعتقدات دينية أو قومية أو…………… .
Share:

0 التعليقات:

إرسال تعليق

Herî Giring

سعى لغيره الكوردي

سعى لغيره الكوردي دائما أمدا فموج البحر لا يحكمه إلا الريح قطعا أبدا فجمعهم عليه الميدي ابن الجبال سحقا تبا تاريخ مزيف مسطر على حجر أسما...

Erşifa Gotaran